Albayqoûny_Dars_07
أَبْدَأُ بِالْحَمْدِ مُصَلِّياً عَلَىٰ |
|
مُحَمَّـدٍ خَيْرِ نَبِيٍّ أُرْسِلاَ |
وَ ذِي مِنَ أَقْسَامِ الْحَدِيثِ عِدَّهْ |
|
وَكُلُّ وَاحِدٍ أَتَى وَحَدَّهْ |
أَوَّلُهَا الصَّحِيحُ وَهْوَ مَا اتَّصَلْ |
|
إِسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَلْ |
يَرْويـهِ عَدْلٌ ضَابِطٌ عَنْ مِثلِهِ |
|
مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطِهِ وَ نَقْلِهِ |
وَالحَسَنُ المَعْرُوفُ طُرْقاً وَغَدَتْ |
|
رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحيحِ اشْتَهَرَتْ |
وَكُلُّ مَا عَنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصُرْ |
|
فَهْوَ الضَّعِيفُ وَهْوَ أَقْسَامٌ كُثُرْ |
و مَا أُضِيفَ للنَّبِي المَرْفُوعُ |
|
وَمَا لِتَابِعٍ هُوَ المَقْطُوعُ |
وَ المُسْنَدُ المُتَّصِلُ الإِسْنَادِ مِنْ |
|
رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَ لَمْ يَبِنْ |
و مَا بِسَمْعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِلْ |
|
إِسْنادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالْمُتَّصِلْ |
مسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى |
|
مِثْلُ أمَا وَ اللهِ أَنْبَانِي الفَتَى |
كذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِيهِ قَائِمَا |
|
وْ بَعْدَ أنْ حَدَّثَنِي تَبَسَّمَا |
عزِيزُ مَرْوِي اثْنَيْنِ أَوْ
ثَلاَثَهْ |
|
مَشْهُورُ مَروِيْ فَوْقَ مَا
ثَلاَثَهْ |